فضائح ادمن جي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 بروتوكولات المنظمة الصهيونية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميدو
[مدير ومؤوسس المنتدى]
[مدير ومؤوسس المنتدى]
ميدو


ذكر عدد الرسائل : 143
البلد : عـ؛ـراقـ؛ـي
الوظيفة : خـاصـة
عدد النقاط :
بروتوكولات المنظمة الصهيونية Left_bar_bleue100 / 100100 / 100بروتوكولات المنظمة الصهيونية Right_bar_bleue

مزاجي : بروتوكولات المنظمة الصهيونية Mash3oolpa7
كيف تعرفت علينا : آخر...
تاريخ التسجيل : 17/10/2007

بروتوكولات المنظمة الصهيونية Empty
مُساهمةموضوع: بروتوكولات المنظمة الصهيونية   بروتوكولات المنظمة الصهيونية Emptyالأربعاء يونيو 30, 2010 2:45 am




بروتوكولات المنظمة الصهيونية

إخواني وأخواتي من العرب المخلصين لدينهم ولوطنهم ولإخوانهم العرب أمثالهم انتبهوا ...!! .. أحمل إليكم هذه
البروتوكولات الخاصة بالفكر الماسوني الإلكتروني التي تعمل أدمن جي على تنفيذها وتطبيقها في الشعب العربي .. وقد عثرت عليها عن طريق الصدفة في محاولة رحلة البحث عن الحقيقة كي تتمكنوا من الإطلاع عليها وتستطيعوا معرفة فكر وأهداف هذه المنظمة التي تسعي إلي النيل منكم وألي نشر الفساد في المجتمع العربي .. أحمل إليكم هذه البروتوكولات كي تتخذوا القرار بأنفسكم وتقوموا إما بردعهم ومقاطعتهم ومحاربتهم حتى لا يتمكنوا من الاستيلاء على حضارتكم ومعتقداتكم وتفسدوا عليهم مخططهم وتنقذون العرب من الضياع والوقوع في أيديهم .. وإما أن ترموا بأنفسكم إليهم وتصبحوا عملاء عندهم فتبيعوا دينكم ووطنكم وشعبكم فتنالوا غضب الله وكره الناس لكم وتصبحوا عبادا لليهود في الأرض .. فتخسروا بذلك دينكم ودنياكم .. ويصبح الخائن منكم كما قالت الحكمة ... ( عاش خائنا ومات كافرا )
هذه البروتوكولات أطلقها
قسم المراقبة الإلكترونية الخاص بالمنظمة الصهيونية
للمساعدة في القرب من الفكر العربي ومحاولة التأثير عليهم والسيطرة علي عقولهم داخليا في الإنترنت وخارجيا في الاقتصاد والسياسة .. ويصبحوا بذلك محاصرين للفلسطينيين واللبنانيين في الخارج ومسيطرين على باقي العرب في الانترنت في الداخل وذلك تمهيدا لبداية حكمهم الشامل الذي يعملون علي الوصول إليه .

وإليكم هذه البروتوكولات وأرجوا قراءتها ومحاولة فهمها للوصول إلي حقيقة الأمر :

1- إن ذوي الطباع الفاسدة من الناس أكثر عددا من ذوي الطباع النبيلة وأن العرب كافة والمصريين خاصة ما هم في الحقيقية إلا وجوه بشرية خضعت في المقام الأول للاستعباد المادي والانسياق وراء الشهوات والأموال التي يتلهفون للحصول عليها .. لذلك علينا ألا نبخل عليهم بالأموال التي ستجعلهم خاضعين لنا وسيكون عليهم أن يتقاتلوا للحصول عليها والتي ستكون سببا في تدميرهم وتفريقهم وإحداث الخلافات بينهم .. فالمال هو الوسيلة الوحيدة التي ستمكننا من إحكام قبضتنا عليهم .

2- يجب أن لا ننسي دور الإغراءات المادية والسياسية في مساعدتنا علي الوصول إلي هدفنا السامي .. لذلك عندما يأتي هؤلاء العرب إلينا علينا أن نجعلهم ينساقون وراء سياستنا وأوامرنا التي عليهم تنفيذها بدون إبداء أي تعليقات لأنهم بالنسبة إلينا مثل الآلة التي تنفذ ولا تفكر .. وسنقوم بمنحهم هدايا وهبات ستجعلهم مثل الحراس الشخصيين لنا وسيقفوا لكل من تحدثه نفسه لعصياننا أو لمحاولة الوقوف في طريق أهدافنا إرضاء لنا وطلبا في أخذ المزيد ..هذه الهبات في الحقيقة لن نعطيها إليهم إلا لترغيبهم وتفانيهم في العمل تحت أيدينا حتى نتمكن من تسخيرهم لرغباتنا .

3- إن الشعب العربي ما وجد إلا للعمل علي راحتنا وسعادتنا ... وأنهم مسخرين لخدمتنا وتلبية أوامرنا وان محاكاتنا معهم ما هي إلا وسيلة ليفهموا أوامرنا ويعملون علي تنفيذها .. ولكن محاكاتنا معهم لا تعطيهم درجة مقارنة أو تشبيه بنا لأننا السادة المختارين وهم طائفة العبيد المحتقرين

4- إن اتحادهم القوي خطر علينا لذلك فمن واجبنا المقدس أن نبذل كل طاقتنا للعمل علي تفرقة العرب دائما حتى يحدث النزاع بينهم وتكون نتيجة هذه التفرقة هي إضعافهم وإضعاف عزيمتهم فيصبحون في النهاية ضعفاء لا قوة لهم علي فعل أي شئ مما يمكنا من إحكام سيطرتنا المغلقة عليهم

5- إن مهمتنا هذه محفوفة بالمخاطر ولكننا سوف نحاول أن نتفاداها .. فإننا سنصادف في مهمتنا هذه أناس تحاول أن تقوم بتدميرنا أو محاربتنا ولكننا سنقوم بردعهم بأي وسيلة وسوف نطبق المقولة القائلة (
الحرب خدعة وكل الأسلحة مباحة
) لأن البقاء للأقوى
.. سنقوم بكبح الوحوش المفترسة التي تحاربنا وتقوم بالعمل على تدميرنا عن طريق التحكم فيها ؛ سنتركهم في البداية يعيشون حياة القوة الوحشية العمياء والتشتت وعدم القدرة على الثبات ثم بعد ذلك نجعلهم يخضعون إلى القانون الخاص بنا وعندها سيتأثرون بأفكارنا وكلماتنا وسياستنا وسينقادون لأوامرنا مذعنين إليها منفذين لها .. وما هذا القانون في الواقع إلا قناع مسمى بوحدة العرب والحرية الاجتماعية الذين لا يفقهون عنها شيئا ...!!

6- إن قوة الجمهور قوة عمياء خاليه من العقل المميز إذ أنها متقلبة وفى حاجه للاستقرار وهذا ما سنعتمد عليه في إدارة خطتنا وسياستنا ضد المعارضين لنا .. فسنقوم بإغرائهم تارة بالمجد والشهرة في البرنامج .. وتارة سنعمل علي تهديدهم عن طريق إيقاف حسابهم الخاص في البرنامج .. وتارة أخرى نمنيهم بالوعود الزائفة مثل المال والرفاهية المطلقة التي يتمناها كل شاب مما يجعل فكرهم مشوش قليلا وبالتالي عند ضغطنا عليه عن طريق المال فإنه سيستسلم نهائيا .. وعليه تبدأ مرحلة النهاية إلى كل من يعادينا لأننا سنعطيه مفتاح القيادة العمياء وبالتالي فإن قياده الأعمى لأعمى مثله ستسقط كليهما في الهاوية .. لأنه سيتجه بدوره إلي الحكم (
الأوتوقراطي ) ويصبح حاكم ديكتاتوري مستبد مما ينشأ عنه صدامات عنيفة بين الجمهور والحاكم ( وكليهما عربي
) مما يؤدي إلي إحداث ثغرة بينهم وتعصب طائفي يؤدي في النهاية إلي تهالك قواهم وأمجادهم العربية التي يتفاخرون بها دائما ويلجئون إلي العنف المؤدي إلي هدفنا ومصلحتنا العامة .. وعند بداية تفاقم المشكلة نظهر في النهاية على أننا المخلصون ونقوم بمساندة طائفة الجمهور
وبذلك نتخلص من طائفة الجمهور العمياء .. ومن الحاكم المستبد الذي كان ذات يوم عدو لنا مما يضمن تصفية شاملة لجميع أعدائنا بأيدي بعضهم .. وهذا هو منهجنا معهم
( فرق تسود )
7- علينا أن نعمل علي نشر الفساد والرزيلة والخلافات الدائمة في المجتمع العربي عن طريق السموم التي سنبثها إلي عقول الشباب في عالم الإنترنت بدعوى أن هذه الأفكار طريقهم للخلاص من حالات الاكتئاب والخلاص من الفقر .. وأنها ستقودهم إلي حياة جديدة يجدون فيها كل شئ من عمل وأموال وقيادة .. وستكون هذه السموم تحت مسمي التحرر الأخلاقي .. مما سيؤدي إلي حدوث تصادم بين أفراد المنزل الواحد خاصة والمجتمع كافة نتيجة الأفكار التحررية الجديدة المنافية لأخلاق الأهل التي تربوا عليها .. و في هذه الحالة سيظن الشاب أن أهله متخلفون عقليا وأنه هو الوحيد الذي ينظر نظرة صحيحة إلي الحياة مما سيؤدي في النهاية إلي اكتئابه المتزايد نتيجة للأفكار التحررية التي لا يجد أحدا يعينه عليها مما يقوده في النهاية إلي طريق من اثنين .. إما الجنون والبعد عن الأهل والمجتمع ويخلق لنفسه حياة وهمية على الانترنت ليجد من يساعده على تنفيذ هذه الأفكار وبالتالي سيساعدنا بدون أن يدري .. وإما أن يصبح عميلا لنا ويبدأ في العمل على نشر مخططنا السامي بمقابل مادي .. وبذلك نتمكن من تجنيد الشباب العرب للانضمام إلينا لأنهم هم الجيل القادم للعرب فعلينا فعل أي شئ لنتمكن من إحكام السيطرة عليهم .

8- علينا أن نجعلهم يعتمدون علي الأفكار الحديثة تحت ادعاء أنها للمنفعة العامة وأن هذا هو الفكر الراقي وسبب رقي الأمم .. وهذه الأفكار كثيرة لا تحصى مثل
.. إيثار المصالح والمنفعة الشخصية على المبادئ والأخلاق العامة ، والانحلال الاجتماعي لأنه يؤدي إلي التخلف الطبقي ويمنع الرقي بالمستوي الشخصي .. وفعل المنكر بادعاء أنه تحت إطار يعرف بالحب وأنه مباح مما سيسمح بخلق مجتمع متحرر ومحب للشهوة والمادة .. ضعف الوازع الديني لأن الدين أصبح هو العامل الرئيسي في تخلف العرب وأن المسلمون الآن ما هم إلا شعب ضائع ومتخلف...!!!

9- إن هدفنا السامي يندرج تحت قناع مسمي ( بأحقية العرب في الوجود المعاصر) والتي يجب على الببغاوات الجاهلة من أبناء العرب أن ترددها عنا مما سيؤدي إلي حرمان المجتمع من نجاحه وإلي حرمان الفرد من حريته الشخصية .. ولذلك علينا أن نجعل سياستنا تجاه الشعب العربي كافة والمصري خاصة تعتمد على قوة الرعاع العمياء .. وأن المختارين منهم ما هم في الحقيقة إلا قوة عمياء مثلهم في السياسة المتبعة للحكم .. ومن هنا يستطيع أي إنسان أن يحكم حتى ولو كان عبقريا .. لأن هذه السياسة بكل بساطة تكمن في أنها
(
الخط الإستراتيجي لخطة عمل المنظمة
)

10- إن صيحة المساواة والإخاء بين العرب ستمكننا من سحق كيان
الأرستقراطيين

(
غير العرب – أو العرب الذين يمتلكون إمكانيات )
والذين كانوا يسيطرون على مقاليد الأمور في بداية الأمر مما يسمح لنا بإقامة حكم بلوتوقراطي على أطلال الأرستقراطية الطبيعية
(
وهو الحكم القائم على أساس المادة والإغراء والتي لا هم للحاكم فيها سوي تنفيذ خطته الجهنمية الدنيئة دون رعاية لأي مبدأ أو عاطفة نزيهة
)

11- يجب علينا أن نستخدم لفظ الحرية في الإطار الذي يخدم مخططنا وهدفنا .. إن الحرية التي نعنيها هي أن جميع الوسائل مباحة في سبيل تحقيق رغباتنا وطموحاتنا .. إننا نريد بهذه الحرية أن ننزع الشباب العربي من بيئتهم ومن مذهبهم العقلي والفكري والأخلاقي إلي البيئة المادية التي لا يوجد فيها أي قيم أو أخلاق أو فكر أو شرف .. هذه البيئة لا تعرف إلا المادة العمياء والنزوات والشهوات بالإضافة إلي الطمع والجشع فقط .. إن الأشخاص الذين استطعنا أن ننقلهم إلي المجتمع المادي يسهل التحكم في عقولهم لإعطائهم أوامر بالتخريب .. بطريقة الاحتجاجات الفارغة والرفض اللاواعي والغير مدروس ..

12- علينا أن نروج كلمة الحرية بالمفهوم الذي يجعل الشعب العربي يتوهم بأن المجتمع الذي يعيش فيه الآن ما هو إلا مجتمع فاسد .. وأن الحكومة الحقيقية التي تدير شئون البلاد حكومة مستبدة ديكتاتورية ذات سلطة فاسدة ...
مما سيخلق تصادم سياسي بين الشعب والحكومة يؤدي إلي الانحلال الوطني ويؤدي ذلك إلي إحكام سيطرتنا عليهم ...

13- إن الحرية السياسية التي سننادي بها إنما هي فكرة مجردة ، ولا واقع حقيقي لها . وهذه الفكرة هي الطُعم في الشرك ، على الواحد منا أن يعلم كيف يجب أن يطبقها وأن يجعل الجميع يصدقونها ، حيث تدعو الضرورة أن نقوم بإغواء الجماهير للتسابق إلينا والانضمام للعمل معنا حتى نضمن ولاء الشعب لنا ، ويكون الحزب المؤيد لنا قادر علي سحق أي حزب معادي أخر .. فالسياسة منهجها يختلف كثيرا عن منهج الأخلاق ، ولا شيء مشترك بينهما، والحاكم الذي يخضع لمنهج الأخلاق لا يكون سائسا حاذقا ، فيبقى على عرشه مهزوزا متداعيا . أما الحاكم اللبيب الذي يريد أن يبسط حكمه فيجعله وطيدا ، يجب عليه أن يكون ذا خصلتين : الدهاء النافذ، والمكر الخادع. وأما تلك الصفات التي يقال أنها من الشمائل القومية العالية ، كالصراحة في إخلاص، والأمانة في شرف، فهذا كله يعدّ في باب السياسة من النقائص لا الفضائل، ويسرع بالحكام إلى أن يتدحرجوا من على عروشهم ولا منقذ لهم، ويكون هذا أشد لهم وأنكي، وأفعل في تفكيكهم وتهديمهم من الذي يأتيهم من قِبَل أكبر عدو يتربص يهم . وتلك الصفات منابتها الوطن العربي وحكوماتهم، فهي منهم وهم بها أولى. وحذار حذار أن نقبل مثل هذا نحن .

14- إن أقوم السبل لإحكام سيطرتنا علي العقول العربية هو إقامة الحكم على أساس التخويف والعنف .. يجب أن نعمل على بث الفزع الذي يضمن لنا الطاعة العمياء ويكفي أن يشتهر عنا أننا أهل بأس شديد ليذوب كل تمرد وعصيان .

15- سنولي عناية كبرى بالرأي العام إلى أن نفقده القدرة على التفكير السليم ونشغله حتى نجعله يعتقد أن شائعاتنا حقائق ثابتة ونجعله غير قادر على التمييز بين الوعود الممكن إنجازها والوعود الكاذبة فلا بد أن نكون هيئات يكون هدف أعضاؤها إلقاء الخطب الرنانة التي يكون محتواها عن الوعود والأماني والتي ستجعل الجميع يسرع لتقديم الولاء والطاعة لمنظمتنا

16- سنفكك الأسرة ونعمل على تقوية مبدأ الذاتية في كل فرد ليتمرد ونحول دون وصول ذوي الامتياز إلى الرتب العالية حتى تصبح البلد في تفكك مستمر وتصير في طريقها إلي الضياع وتصبح في الهاوية وبذلك نظهر نحن فننقذها وتصبح لنا بدون أدني تعب أو مجهود

- ما هو رأيكم بعد قراءة هذه الخطة التي تهدف لتدميركم .. هل لازلتم تقتنعون بآرائكم .. ؟ تابعوا معنا واتركوا الحكم لعقلكم وتفكيركم .. لأنه لايغامرني أي شك بأن عقولكم هي أنجب العقول .. ولكن العقول الواعية المسلمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://medo1aliraqi.ahlamontada.com
 
بروتوكولات المنظمة الصهيونية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فضائح ادمن جي :: «× قسم جات الكامفروج ×» :: فضائج كامفروج عرب و ادمن جي AdminJ -
انتقل الى: